مقالات

` 🖊️ دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي يكتب:- ولاية الجزيرة ترفض خيانة جنيف وتطالب بالحسم العسكري

`مسارب الضي`

🖊️ دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي يكتب:-

ولاية الجزيرة ترفض خيانة جنيف وتطالب بالحسم العسكري`

كل الشكر لجيشنا في عيده السبعون
جيشاً واحد شعباً واحد

> إذا اعتبرنا ان من أشعل الحرب هم فلول النظام السابق والكتائب الإسلامية في ولاية الخرطوم وباقي الولايات تعتبر ولاية الجزيرة واحده من الولايات التي دخلتها مليشيا الدعم السريع المُتمردة بدون اي مقاومة من الجيش السوداني بعد إنسحابه منها لتدخل مليشيا الدعم السريع المُتمردة إليها وتجد المواطنين العزل وعاسوا فيهم ماعاسوا من نهب وسلب وتهجير واغتصاب وماخفي أعظم لتثبت مليشيا آل دقلو الإرهابية انها ضد المواطن وهدفها تدميره وتدمير السودان، نزح انسان الجزيرة لمدينة المناقل والقرى الأمنة ليحتمي فيها من بطش الجنجويد وواليهم الهمام الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير تمكن من توفير الملاز الأمن والغذاء والصحة للنازحين وهذا ماجعل انسان ولاية الجزيرة يخرج في موكب مهيب يرفض التدخل الأجنبي ومفاوضات جنيف الذي يضيع حقوقهم ويكفل للجنجويد الهروب بأفعالهم الشنيعة في ولاية الجزيرة، وخاطب الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير الحشد الضخم وتحدث بكل قوة وثبات ورفض املاءات العالم الخارجي وشروطه التي تضيع حق مواطن ولاية الجزيرة والشعب السوداني بأكمله، خرجوا رافضة بصورة قاطعة مفاوضات جنيف لان ولاية الجزيرة ومواطنها هم من اكتوي بنيران مليشيا الدعم السريع المُتمردة ولانتهاكاتهم ضد المراءة والأطفال والمسنين حتى الزرع والحيوانات لم تسلم من انتهاكاتهم واول من هتف ضد مفاوضات جنيف هم حرائر ولاية الجزيرة لما شاهدوه من استقلال جنسي وصل لحد التناوب على الاغتصاب في وجود أفراد الأسر تحت تهديد السلاح وقد سجلت شهادات بذلك في كثير من القرى الجزيرة غير ارتكاب المجازر في القري بحجة انتمائهم لدولة ٥٦ وفلول النظام السابق والكتائب الإسلامية، وأن مفاوضات جنيف فيها خيانة واضحة لانسان الجزيرة لذلك رفض المفاوضات جملةٍ وتفصيلاً وطالب الجيش بالحسم العسكري الذي بات قريباً بفضل القوات المسلحة وجهاز الأمن والمجاهدين والمستنفرين وكتائب البراء والكتائب الجهادية الأخرى وهذا مايضمن لهم استرداد كرامتهم التي انتهكها أفراد المليشيا المُتمردة الأوباش.
كل الدعم لقواتنا المسلحة الباسلة
والمجد والخلـو لشهـدانا الأمـاجــد
وانا سأكتب حتى أنفاسي الأخيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى